admin

قصة طريفة حدثت أثناء فترة الامتحانات لأحد معلمي اللغة العربية واسمه بشير تحوي القصة

من أبواب البلاغة باب “تشابه الأطراف “، وقد سماه ابن الأجدابي صاحب “كفاية المتحفّظ”

من أبواب البلاغة باب المساواة وهو ما قال فيه ابن أبي الإصبع في “بديع

من أبواب البلاغة ما يُسمى “حُسن النسق” ، وهو ما عرّفه ابن أبي الأصبع

مما وصف به بعض الأندلسيين الرياح حاملة معها السُحُب المبشرة بالمطر قوله: “ثم أرسل

ممّا حوى جُمَل الأحكام المختصرة بأجود الكلام الرسالة التي أرسلها سيدنا عمر بن الخطاب

أكثر اللغوين والبلاغيون من الكلام عن البلاغة وتعريفها، فقال النويري في نهاية “نهاية الأرب”

بئر غرس  وهي من الابار التي توضأ منها الرسول صلى الله عليه وسلم وأهرق

بئر الخاتم المعروف ببئر أريس بئر شرب منها النبي صلى الله عليه وسلم ويعرف