مكة المكرمة

استمر العملُ في توسعة الحرم إلى سنة 164، وحجّ المهدي في ذلك العام وشاهدَ

خلافةُ المنصور العباسيّ في هذا العهد وفي محرمَ سنة 138 للهجرة، أمر أبو جعفرٍ

لمكة المكرمة مقابر مباركة منها المقبرة المعروفةُ بالمُعلاة ويقال المعلى .ذكر الأزرقي عن الزنجيّ

الجبل المعروف بجبل أبي قبيس، لأن فيه قبرَ ءادم عليه السلام على ما يُقال،

روى الأزرقي عن بعض مَن كان يسكن هذا الموضعَ قبل أن تُخرجَه الخيزران من

بسم الله الرحمن الرحيم روى الأزرقي عن بعض مَن كان يسكن هذا الموضعَ قبل

بسم الله الرحمن الرحيم هو مسجد كبير مربع في قِبلته أربعُ محاريب غير محرابه

بسم الله الرحمن الرحيم الأماكن المباركة الكائنة في مكةَ المكرمة وحرمِها وقربَه والتي ينبغي

نقل ماء زمزم فإنَّه يجوز باتفاق المذاهب الأربعة، وهو مستحب عند المالكية والشافعية، والفرق عند الشافعية

بسم الله الرحمن الرحيم حُكم التطهير بماء زمزم فإنَّه صحيحٌ بالإجماع على ما ذكره

بسم الله الرحمن الرحيم يستحبّ لشارب ماء زمزم أن يستقبل القبلة، ويذكرَ اسمَ الله

قال الفاسيّ في شفاء الغرام: رُوينا في معجم الطبرانيّ بسندٍ رجالُه ثقات في صحيح

بسم الله الرحمن الرحيم قال الفاكهيُّ: أعطاني أحمد بن محمد بنِ إبراهيم كتابًا ذكر

بسم الله الرحمن الرحيم من الجميل الحديثُ عن مكة المكرمة وتاريخِها أن نتوقف عند أثرٍ

بسم الله الرحمن الرحيم روى الأزرقيّ عن عطاء قال: من قام تحت الميزاب، أي

بسم الله الرحمن الرحيم يذكر الأزرقي أنَّ الحِجْر مُدوّر، وهو ما بين الركن الشامي

بسم الله الرحمن الرحيم يروي الأزرقيّ أنهُ في أثناء بناء إبراهيمَ عليه السلام للكعبة،

بسم الله الرحمن الرحيم   قال الأزرقيّ: حدثني جدي قال: حدثنا عبد الجبار بنُ