من سب الله تعالى لا يكون من المسلمين
من سب الله تعالى لا يكون من المسلمين وعليه أن ينطق بالشهادتين بنية التخلص
من سب الله تعالى لا يكون من المسلمين وعليه أن ينطق بالشهادتين بنية التخلص
من أقوى أوراد التحصين أعوذُ بكلماتِ اللهِ التآماتِ التي لا يجاوزهنّ برٌّ ولا
لا يقال صلَّ الله عليه وسلَّم الصّواب ( صلَّى) [صلَّى الله عليه وسلَّم] لأنَّه
الله يُضِلُّ من يشاءُ، أي يخلق الضلالة في من يشاءُ من عباده، ويهدي من
روي عن ﺳُﻠَﻴْﻤَﺎﻥَ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺍﻟﺴَّﻼﻡُ َ ﺃَﻧَّﻪُ ﺭَﻛِﺐَ ﺍﻟْﺒِﺴَﺎﻁَ ﻣَﺮَّﺓً ﻭَﺳَﺎﺭَ ﻓَﻤَﺮَّ ﻓَﻮْﻕَ ﻓَﻼَّﺡٍ
كان في الزمن الماضي رجلٌ يتصدّر يحدّث الناس يقصّ عليهم، فمرّ سيدنا علي
قال العلماء: ﻣﻦ ﻛﺘﺐ ﻫﺎﺗﻴﻦ ﺍﻷﻳﺘﻴﻦ ﺑﺎﻟﺰﻋﻔﺮﺍﻥ ﻭﺣﻠﻬﻤﺎ ﺑﻤﺎء ﺍﻟﻮﺭﺩ ﻭﺧﻠﻄﻬﻤﺎ ﺑﺰﻳﺖ ( ﻛﻤﻴﺔ
هذا بيان مهم من عقائد الإسلام فجزى الله خيرا من كتبها ومن ارسلها ومن
إنّي أحبُّكَ في اللهِ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنّ رجلاً كانَ عندَ النبيّ
( للرفع أربع علامات الضمة والواو والألف والنون ) يعني أن الكلمة يُعْرَفُ
(الإعراب هو تغييرُ أواخرِ الكلمِ لاختلافِ العواملِ الداخلةِ عليها لفظاً أو تقديراً) يعني أن
بسم الله الرحمن الرحيم (الكلامُ هو اللَّفْظُ المُرَكّبُ المفيدُ بالوضعِ ) يعني أن الكلام
قال الله تعالى: (وبَشِّرِ الصَّابرين “155” الذين إذآ أصابَتْهُم مُصيبَةٌ قالوآ إنّا لله
ما يروى من أن الرسول ضرب صحابيا ضربة خفيفة فقال الصحابي له ءالمتني فكشف
روي عن الحسن البصري رحمه الله تعالى أنه كان كثيرًا ما يعاتب نفسه ويوبخها
هناك الكثير من الاهل في ساعات الغضب يقومون بالدعاء على أبنائهم بأدعية تقشعر